الاستخارة
احمد - 07/07/2005م
لو استخار شخص ما الله سبحانه وتعالى في امر ما، وكان شخصا كثير الذنوب، هل تعطي الخيرة تنائجها كما لو كان من يفعلها من اهل التقوى؟ وهل من الافضل ان يتجنب الانسان فعل الخيرة ما امكنه ذلك (كالحلف بالله سبحانه وتعالى)؟

الإجابة:
الذي يأخذ الخيرة ينبغي أن يكون من أهل العلم والتقوى ولها أوقات يفضل فيها أخذها وعلى من يريد أن يفعل خيرة أن يتوجه إلى الله تعالى وأن يعتقد بها.
والخيرة تؤخذ للقضايا الهامة في حياة الإنسان وبعد التفكر والاستشارة فإن بقي متحيرا أخذ الخيرة .
سماحة الشيخ عبد الله اليوسف