مجموع المقالات: «11»
المقالات الأكثر قراءة
20/04/2011م - عدد القراءات: « 13444 »
توالت ردود الأفعال الصادرة من علماء الدين بالمنطقة تعقيباً على مقالة الأكاديمي السعودي الدكتور سالم أحمد سحاب المعنونة بـ "مرجعيات شيعية: الولاء للمال؟" والمنشورة بجريدة المدينة بتاريخ 14/04/2011م والتي اتهم فيها المرجعيات الشيعية والمرجع السيد علي السيستاني بتقاضي الأموال وإصدار فتاوى تخدم المحتل في العراق.
وقد أكد الشيخ اليوسف بأن الجميع يعلم مواقف السيد السيستاني المشرفة في رفضه استقبال أي مسئول أمريكي حتى لا يعطي أي شرعية للاحتلال الأمريكي للعراق، رغم المحاولات المتكررة من الأمريكان للقيام بذلك.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13444 »
نشرت جريدة البلاد ليوم السبت 14 جمادى الآخرة 1425هـ/الموافق 31يوليو 2004م –السنة 75- العدد 17471رأي سماحة الشيخ عبدالله أحمد اليوسف حول تصوير الآخرين خلسة في الحفلات والأعراس ، وهذا هو النص بالكامل كما نشر في الجريدة :
حول الرأي الشرعي عن انتشار ظاهرة تصوير حفلات الاعراس والنساء خلسة بواسطة كاميرا الجوال ومن ثم إشاعتها عبر الانترنت ، وكذلك تصوير الأعمال الفاضحة وإشاعتها أفادنا سماحة الشيخ عبدالله اليوسف أحد علماء الدين والكتاب المهتمين في الشؤون الاسلامية بمحافظة القطيف
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13444 »
نشرت صحيفة المدينة في ملحقها (الرسالة) ليوم الجمعة 26 ذو القعده 1425 - الموافق - 7 يناير 2005 - ( العدد 15234) مقالة لسماحة الشيخ عبدالله أحمد اليوسف (حفظه الله) بعنوان (المكاشفات...خطوة نحو تأسيس التعارف المذهبي في بلادنا) ، وقد أكد فيها سماحته على أهمية احترام التعدد المذهبي، إذ من الطبيعي جداً أن يكون هناك تعدد في المذاهب، ومن ثم في الآراء والأفكار والتصورات، ولكن الشيء غير المنطقي هو أن يدّعي أحد أن له وحده حق فهم الإسلام، ومصادرة هذا الحق من الآخرين، وأن له حق تفسير النصوص حسب فهمه، وليس للآخرين إلا أن يكونوا نسخاً مكررة عنه، واتهام مخالفيه بمخالفة السنّة، والخروج من دائرة الدين، والوقوع في حبائل الشرك والكفر والضلال!!
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13447 »
نشرت صحيفة اليوم في عددها11788ليوم الجمعة 19/8/1426هـ الموافق 23/9/2005م تصريحاً لسماحة الشيخ عبدالله أحمد اليوسف (حفظه الله ) عن أهمية الحوار في إثراء الأفكار والمعارف وإنضاجها، وهذا نصه:
اعتبر الشيخ (عبد الله اليوسف) إن الحوار هو إثراء للمعارف والأفكار كما يعتبر وسيلة حضارية مهمة للتعارف والتواصل بين الثقافات والمذاهب الفقهية والمدارس الفكرية المختلفة، فبالحوار يمكن لكل طرف أن يتعرف على الآخر بصورة واضحة وصريحة ، كما أن الحوار يساهم في إثراء المعارف والأفكار ، وإنضاج الآراء والنظريات، وتقريب وجهات النظر بين أهل العلم والرأي والفكر
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13445 »
نشرت صحيفة الوطن السعودية في يوم الأحد 1 جمادى الأولى 1427هـ الموافق 28 مايو 2006م العدد (2067) السنة السادسة، مقالة بعنوان (الدولة المدنية وإشكالية المصطلح) في ضمن السجال الدائر على صفحات الجريدة حول الدولة المدنية والدولة الدينية.
حيث يرى الشيخ عبدالله أحمد اليوسف أن السياق التاريخي لمفهوم الدولة المدنية في الغرب، قد يثير حساسية بعض المسلمين من تبنيه باعتباره وليد الثقافة الغربية؛ إلا أن هذه الحساسية تنعدم مادام المفهوم قد انفصل عن سياقه التاريخي. كما أن هذا المفهوم قد تطور أيضاً فأخذ يعبر عن القيم المثلى في (الحكم الصالح) كقيمة العدالة، وقيمة المساواة، وقيمة الحرية، وقيمة احترام حقوق الإنسان، وقيمة سيادة القانون. إلى آخر ما هنالك من قيم ومثل يدعو إليها الإسلام. وإليكم نص المقالة:
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13445 »
نشرت صحيفة الحياة يوم الجمعة 10ذو القعدة 1427هـ الموافق 1 ديسمبر 2006م في عددها 15946 تصريحات لسماحة الشيخ عبدالله أحمد اليوسف والناشطة الحقوقية/ عالية فريد عن مشاركتهم في مؤتمر القاهرة الذي نظمه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والذي انعقد في الفترة مابين 14- 17 شوال1427هـ/ 6/9نوفمبر2006م بالقاهرة وحضره نحو مائتين وخمسين قائدًا دينياً من المسلمين والمسيحيين من مختلف الطوائف في الدول العربية.
ورأى الشيخ عبدالله اليوسف أن التركيز على التربية الجنسية الصحيحة من خلال تعاليم الدين هي المسألة الضامنة من هذا المرض، وأضاف: «تنبع أهمية التربية الجنسية من أن العلاقات الجنسية غير الشرعية هي أحد أسباب الإصابة بمرض «الإيدز»
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13446 »
أكدت دراسة أكاديمية عن (الرأي الآخر في الفكر الإسلامي) على أهمية تأسيس قنوات فضائية متخصصة في ثقافة الحوار والتسامح، لتعليم الناس احترام الرأي والرأي الآخر.
وأوصت الدراسة التي أعدها الشيخ عبدالله اليوسف بعنوان (الرأي الآخر في الفكر الإسلامي) على أهمية تخصيص مادة دراسية في مناهج التربية والتعليم لتدريس ثقافة الاختلاف والتسامح، والاهتمام بالدراسات المقارنة في الفقه بين المذاهب، والقواسم المشتركة بين الأديان.
وأكدت الدراسة على أهمية تفعيل دور وسائل الإعلام والاتصال المختلفة في إشاعة ثقافة المحبة والمودة بين المسلمين بغض النظر عن اختلاف مذاهبهم ومدارسهم الفكرية، وبين المسلمين وغيرهم ممن لا يحاربون الإسلام.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13444 »
أقامت اللجنة الأهلية بالرميلة ليلة الجمعة 10/5/1429هـ الموافق 15/5/2008م ندوة بعنوان العنف الاسري للدكتور صلاح مكاوي والشيخ عبدالله اليوسف من تقديم الأستاذ عيسى العبدالكريم حضرها جموع من المواطنين والمهتمين من كل قرى ومدن الاحساء وخارجها المهتمين بالشأن الاسري يتقدمهم الأستاذ عبد الهادي البريه مقدم في قناة الأنوار والأستاذ حجي النجديدي عضو المجلس البلدي والأستاذ محمد الأحمد عضو لجنة حقوق الإنسان و الصحفي في جريدة اليوم الأستاذ حمزة بوفهيد وعضو اللجنة الأهلية ببلدة الطرف الأستاذ محمد المسعود ومن الجانب النسائي حضرته الصحفية في جريدة ةعكاظ الأستاذة منال الصالح والأستاذة شمسة الزيد طالبة ماجستير في علوم القران
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13444 »
الثقافة الجنسية، المغريات الجنسية، الجنس الحرام، الضغوط الجنسية، القنوات الإباحية، العلاقة والصداقة بين الجنسين، العادة السرية، كلها مواضيع مهمة بحثها كتاب {الجنس في حياة الشباب}، للشيخ عبد الله أحمد اليوسف، الذي طبعته أطياف للطباعة والنشر .
وقبل أن أبدأ مقالي، أود القول ـ ولا بأس أن أعتبره دعاية للكتاب ـ : إنه كتاب مهم لكل شاب وشابة، لا لأنه يعالج كل مشاكلهم، فهذه جزئية بسيطة مما يعانيه الشباب، بل لأنه يتحدث معهم بشفافية ووضوح لا تنقصهما العفة والاتزان، ليسلط الضوء على الكثير من الأمور المسكوت عنها كمشكلة فضلا عن علاجها.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 13444 »
في لقاء خاص بالشيخ الدكتور عبد الله اليوسف ( دكتوراة فلسفة في تخصص علم الاجتماع وعالم دين ) حول ظاهرة الانفصال المبكر بين الأزواج، نوقش ضمن ورشة صحفية شدد الشيخ اليوسف على أن التدخل السلبي من قبل الأهل يؤدي إلى دفع الفتاة إلى أمور لا تناسب الزوج وبالتالي يكون الانفصال.
وأكد على أن تواصل الأزواج في فترة الخطبة تساهم في التعارف الجوهري, لأننا في مجتمعاتنا دائما ما نجذ البحث عن الأمور الظاهرية من قبيل الشهادة والشكل والراتب والجمال، ونغفل عن الأمور الباطنية، وأضاف: يمكن لكل طرف أن يختبر الطرف الآخر لكي يكتشفه, حتى إذا لم يكن هناك انسجام فيما بينهما يكون الانفصال قبل الدخول والإنجاب وتعقد المشكلة.