مجموع المقالات: «7»
المقالات الأكثر قراءة
عبدالله اليوسف - 20/03/2020م - عدد القراءات: « 9017 »
اهتم الإمام موسى الكاظم (ع) ببيان فضل العقل وشرفه، وبيّن مكانته وحجيته في التشريع الإسلامي باعتباره المصدر الرابع من مصادره الرئيسة، وأوضح ضرورته في إنماء التفكر والتفكير، ومحوريته في بناء الأفراد بناء علمياً محكماً، وأهميته في تعزيز رشد المجتمعات الإنسانية.
عبدالله اليوسف - 30/03/2019م - عدد القراءات: « 9547 »
تميز الإمام موسى الكاظم (ع) بكظمه للغيظ، وبسعة الحلم حتى لقب بالكاظم، وأصبحت أشهر ألقابه، وذلك لحلمه الواسع، وصبره على ظلم الظالمين له، وعفوه عن المسيئين إليه، مما جعل بعضهم يتحولون إلى أصدقاء له بفضل سعة حلمه وعظيم صبره وكظمه لغيظه.

عبدالله اليوسف - 03/05/2016م - عدد القراءات: « 9249 »
انتشرت في عصر الإمام موسى بن جعفر الكاظم (ع) الكثير من الفرق والتيارات والمذاهب والنحل المنحرفة والضالة، وقد تصدى الإمام الكاظم (ع) لها من خلال بيان منهج أهل البيت المستقيم، وتوضح انحرافات بعض الفرق والمذاهب التي قامت على أسس مخالفة لخط الإسلام الأصيل.
عبدالله اليوسف - 13/05/2015م - عدد القراءات: « 8572 »
كان الإمام موسى الكاظم (ع) في جميع أوقاته يلهج بذكر الله عز وجل، ويدعوه دعاء المنيب إليه في كل وقت، ليستمد منه العون والقوة في مواجهة أعداء الإسلام، وليقوي من علاقته بالله تعالى.
عبدالله اليوسف - 22/05/2014م - عدد القراءات: « 9180 »
تتلمذ على يدي الإمام موسى بن جعفر الكاظم (ع) مجموعة كبيرة من الطلاب والتلامذة الذين قرأوا على الإمام العلوم الإسلامية، ونهلوا من نمير علومه ومعارفه ما زادهم علماً ومعرفة وفكراً إسلامياً أصيلاً.
عبدالله اليوسف - 04/06/2013م - عدد القراءات: « 9444 »
ارتبط أهل البيت بالقرآن الكريم ارتباطاً وثيقاً لا ينفك، فهم المحافظون على تلاوته وتفسيره وحفظه، وحث الناس على التمسك به، فها هو الإمام موسى الكاظم (ع) يتلو القرآن ويتفاعل وجدانياً وعاطفياً معه
عبدالله اليوسف - 26/06/2011م - عدد القراءات: « 9631 »
أسس الإمام موسى الكاظم (ع) مدرسة علمية لمواصلة ما بدأه الإمام الصادق (ع) في مدرسته العلمية الضخمة، بهدف تربية وتعليم شخصيات علمية كبيرة، تكون بمستوى العطاء العلمي والفكري الذي تحتاجه الأمة، وترفد المجتمع بكفاءات علمية بارزة وقادرة على الإنتاج العلمي والمعرفي، والتصدي لأية إشكالات علمية تطرح من قبل أعداء الفكر الإسلامي.

وقد تخرج من هذه المدرسة العلمية نخبة من الفقهاء ورواة الحديث، قدر عددهم بـ(319) عالماً وفقيهاً