أشار سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة بتاريخ 18 محرم 1435هـ الموافق 22نوفمبر2013م إلى أن الغرور من الأمراض النفسية والأخلاقية السيئة، ويؤدي بصاحبه إلى عدم رؤية الحقائق، والاستهانة بالآخرين، وتضخم الذات، والشعور بالأفضلية على بقية الناس.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبد الله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 26 ذو الحجة 1434هـ الموافق 1 نوفمبر 2013م عن أسباب خلود ثورة الإمام الحسين (ع) رغم البعد الزماني لأحداثها؛ لكنها بقيت -وستبقى- رغم مرور قرون على حدوثها حيّة وخالدة وباقية في الوجدان الشعبي عند الناٍس. عن أسباب خلود ثورة الإمام الحسين (ع) رغم البعد الزماني لأحداثها؛ لكنها بقيت -وستبقى- رغم مرور قرون على حدوثها حيّة وخالدة وباقية في الوجدان الشعبي عند الناٍس. وأضاف قائلاً: إنه لا توجد ثورة حظيت بالخلود والاستمرار والتفاعل العاطفي والوجداني معها كثورة الإمام الحسين (ع)، إذ عادة ما يستمر الاهتمام بأي حدث تاريخي فترة معينة من الزمن ثم ينسى ذلك الحدث

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في الخطبة الأولى لعيد الأضحى المبارك 10 ذو الحجة 1434هـ الموافق 16 أكتوبر 2013م عن دور المناسبات الدينية في تزكية النفس وتهذيبها، وتربية الذات على الإتيان بالطاعات والأعمال الصالحة، واجتناب المحرمات والموبقات والمعاصي التي نهى الإسلام عنها. وفي الخطبة الثانية أشار سماحة الشيخ الدكتور عبدالله اليوسف إلى أهمية بناء المجتمع الراشد والرشيد، فالمجتمعات الإنسانية تتفاوت في درجة رشدها ونضجها تماماً كما يتفاوت الأفراد.لإسلام عنها.

حذر سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 5 ذو الحجة 1434هـ الموافق 11 أكتوبر 2013م من تنامي ظاهرة المنهج التصادمي والخطاب الصدامي مع الآخرين، معتبراً أن ذلك يؤدي إلى نتائج وخيمة على المجتمع والأمة، ويساعد على تفرقة الناس، وتمزيق النسيج الاجتماعي، وبث الفتن بين المكونات الاجتماعية المختلفة

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة 13 ذو القعدة 1434هـ الموافق 20 سبتمبر 2013م عن طاقات الشباب ومواهبهم وإمكانياتهم وقدراتهم، وأهمية تشجيع جيل الشباب على صقلها وتنميتها وإبرازها، وتوظيفها فيما يخدم المجتمع وتطوره وتقدمه. وأشار سماحته إلى ما تتميز به مرحلة الشباب من حيوية ونشاط وفاعلية، فالشباب بما يتمتعون به من صحة وعافية وقوة وحماس لديهم القابلية والقدرة على العطاء والعمل والإبداع والإنجاز

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة 22/10/1434هـ الموافق 30/8/2013م عن فلسفة الخمس في الإسلام، إذ أن لكل تشريع فلسفة وحكمة، ولكن أحياناً قد تخفى علينا فلسفة بعض الأحكام، وقد تكون فلسفتها واضحة كالخمس والزكاة وغيرها من الواجبات المالية.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في الخطبة الأولى لصلاة العيد في غرة شوال 1434 هـ الموافق 9 أغسطس 2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة عن أهمية تقوية الجانب الروحي، باعتباره يشكل بعداً مهماً من أبعاد الإنسان الثلاثة: الروحية والعقلية والجسمية. وأضاف قائلاً: إن البناء الروحي في شخصية الإنسان بحاجة إلى استمرارية وتغذية بالروحانيات والمعنويات

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة 25 شعبان 1434هـ الموافق 5 يوليو 2013م في مسجد الرسول الأعظم في الحلة بمحافظة القطيف عن استثمار شهر رمضان المبارك لإحداث تغيير داخلي في ذواتنا وأنفسنا، باعتبار أن شهر رمضان الكريم تكون فيه الأجواء الروحانية والمعنوية مساعدة على إحداث تغيير حقيقي في مسيرتنا الذاتية والاجتماعية.

أكد سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة 18 شعبان 1434هـ الموافق 28 يونيو 2013م على وجوب وأهمية احترام الإنسان الذي كرمه الله تعالى وفضله على سائر المخلوقات كما في قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً }. وأضاف سماحته قائلاً: إن الاختلاف في الدين أو المذهب لا يبرر الإساءة للمخالف، أو سلب حقوقه، أو التعدي على كرامته الإنسانية سواء كان بالقول أم بالفعل، بل إن الإسلام يأمرنا بالإحسان إلى الكافر غير الحربي -فضلاً عن المسلم- وليس فقط عدم الإساءة إليه

حذر سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف الشباب من الانخداع بالدعوات المهدوية الباطلة، أو أدعياء السفارة و النيابة الخاصة، أو الزعم بأنه باب الإمام الخاص، أو يزعم تكليف الإمام له ببعض التكاليف وتبليغها للناس؛ معتبراً أن كل ادعاء بالنيابة الخاصة بعد السفراء الأربعة في عصر الغيبة الصغرى تعتبر دعوة كاذبة وباطلة، وصاحبها كاذب وضال ومضل ومنحرف.   إذ ورد في التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري، وفيه الأمر بجمع أمره والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة، وأن من ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر. والمقصود بالمشاهدة ادعاء النيابة الخاصة كما فسرها كثير من العلماء المحققين.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة 27/7/1434هـ الموافق 7/6/2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بمحافظة القطيف عن الجهود الكبيرة التي بذلها الرسول الأكرم (ص) من أجل نشر الإسلام، وأضاف سماحته قائلاً: في يوم المبعث النبوي الشريف حيث بُعِث الرسول الكريم (ص) بالرسالة بشيراً ونذيراً، وبعد جهاد وكفاح وتضحيات كبيرة استطاع (ص) أن ينشر الإسلام في الجزيرة العربية وما حولها، وأن يرفع راية التوحيد خفاقة على وجه الأرض، حتى أصبح الإٍسلام اليوم من أكبر الديانات في العالم.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 6/7/1434هـ الموافق 17/5/2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة في محافظة القطيف عن أهمية التحصيل العلمي، وزرع الرغبة في نفوس الطلاب لاكتساب العلوم والمعارف مصداقاً لقوله تعالى: { وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً }، والتركيز على فهم المطالب العلمية واستيعابها في العملية التعليمية بدلاً من الحفظ والتلقين المجرد.

أشاد سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف بشخصية العلامة الشيخ الدكتور عبدالهادي الفضلي الأخلاقية والعلمية، إذ كان (رحمه الله) صاحب أخلاق رفيعة، وذا سمات حميدة، إذ كان يتميز بالتواضع والحكمة والهدوء، وحسن التعامل مع لجميع، ويجيد فن الاستماع لمن يتحدث إليه، ويشعره بأهميته ومكانته.

بيّن سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 23 جمادى الأولى 1434هـ الموافق 5 أبريل 2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة في محافظة القطيف فوائد صلاة الجماعة، والتي منها: الحصول على الأجر والثواب الجزيل، وتقوية الوحدة الاجتماعية، واكتساب أصدقاء جدد، وتنمية الروح الاجتماعية عند الأفراد، والاستفادة من البحوث الدينية والفقهية والعلمية.

أشار سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبة يوم الجمعة 25 ربيع الآخر 1434هـ الموافق 8 مارس 2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة في محافظة القطيف إلى أهمية القراءة المستمرة كوسيلة لتنمية المعارف الدينية والثقافية والعلمية، مؤكداً على أن غذاء العقل هو العلم، وأن الحاجة لذلك حاجة مستمرة، وأي توقف عن الغذاء المعرفي يؤثر على تنمية العقل ومداركه المعرفية والعلمية.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 18 ربيع الآخر 1434هـ الموافق 1 مارس 2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة في محافظة القطيف عن ظاهرة التفحيط في الشوارع العامة وعند الإشارات المرورية، بما يؤدي إلى تعطيل حركة السير، وتأخير أعمال الناس، والإضرار بمصالحهم وأرزاقهم. مبيناً أن ذلك من الأعمال المحرمة شرعاً؛ فالطرق العامة هي للجميع، ولا يجوز لأحد الإضرار بالمارة، أو إغلاقها بحيث يؤدي إلى منع الناس من استخدامها، أو إحداث ما يؤدي إلى الضرر غير المحتمل

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 20 ربيع الأول 1434هـ الموافق 1 فبراير 2013م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة في محافظة القطيف عن أهمية إبراز الجانب الأخلاقي والإنساني في شخصية الرسول الأعظم(ص) كي يتعرف العالم على مناقب وفضائل هذه الشخصية العظيمة.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبد الله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 28 صفر 1434هـ الموافق 11 يناير 2013م بمسجد الرسول الأعظم (ص) بالحلة في محافظة القطيف عن الجهود الكبيرة التي قام بها رسول الله (ص) في إلغاء جميع أشكال التمييز العنصري أو القبلي أو الطبقي، وإعلاء شأن الإنسان الذي يحب احترام حقوقه المعنوية والمادية كما امر الله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ } ومن أهم صور تكريم الإنسان احترام إنسانيته، وإعطائه كافة حقوقه المشروعة.

تحدث سماحة الشيخ الدكتور عبد الله أحمد اليوسف في خطبته ليوم الجمعة 7 صفر 1434هـ الموافق 21 ديسمبر 2012م، بمسجد الرسول الأعظم (ص) بمحافظة القطيف عن صلح الإمام الحسن(ع)، وأن هذا الحدث التاريخي لم يكن من الأحداث البسيطة، بل كان من الأحداث التاريخية الكبرى في تاريخ الأمة الإسلامية. وأشار سماحة الشيخ اليوسف إلى الأسباب والدوافع التي دفعت بالإمام الحسن (ع) للصلح مع معاوية بن أبي سفيان، ملخصاً إياها في ثلاث نقاط وهي: تفكك المجتمع العراقي، إذ لم يكن في تلك الفترة مجتمعاً مترابطاً ومنسجماً، وإنما كان تتنازعه عدة قوى وشرائح وتيارات متناقضة

نبّه سماحة الشيخ الدكتور عبد الله اليوسف في خطبته ليوم الجمعه 29 محرم 1434هـ الموافق 14 ديسمبر 2012م في مسجد الرسول الأعظم (ص) بمحافظة القطيف من خطورة نشر الشائعات والأكاذيب، معتبراً أنها تؤدي إلى خلق الفتن في المجتمع، وإضعاف الثقة المتبادلة بين مكونات وشرائح المجتمع المختلفة؛ وهو الأمر الذي يترتب عليه تداعيات اجتماعية سلبية وكبيرة.